الاثنين، 14 فبراير 2011

أبعتذر .....

~ هناك ..... هناك بأقصى جزأ من الذاكرة أحداث ناقصة ,
صور لم نعد نعرف أصحابها ,
أسماء ضاعت منًا أو ضعنا منها . 

كلها لن تكتمل إلا لو نعشنا تسعة وتسعون حياة !.

،،

 الآن فقط أعلم لما توقف الناس عن ارسال أشواقهم مع الحمام . 
ربما لأن الحمام ماعاد يتحمل بياضه أكاذيب البشر !.

،،

يخالجني شعور وحيد بهذه اللحظة . لا أعرفه 
و في خيالي تسرح تلك الفاتنة . ولا أراني !.



،،



أبعتذر ...
.......

هناك 6 تعليقات:

الجودي يقول...

لا تراك ولكنك تراها ..

هي ذات الفاتنه من لعبت دور البطولة على مر العصور


أشغلة سرب الحمام برسائلها و رسائل عاشقيها ..

لا تعتذر ..


تحياتي لك

BookMark يقول...

أحداث ناقصة
وصور لم تكتمل
إلا بتسع وتسعون حياة!

مُلهم !

Eman يقول...

بِصَمتٍ نمُرّ ..
ونُلقِي تحيّة ..

ودّ (:

منصور الفرج يقول...

جل احترامي لكم على عبوركم ..

أتشرف بكم والله ..

شكراً

أحمد محمدي يقول...

من المفروض ان تصفق لك النجوم . انا ضائع في سماءك ..


اذا ما عندك مانع دزلي ايميل ابيك بسالفة
m7mdi_79@yahoo.com

منصور الفرج يقول...

أخي العزيز أحمد ...

أثلجت صدري بهذه المجاملة الكريمه ..
انت فكر أتعلم منه و أقتبس من ضياءه .

،،

اسمحلي فأنا جاهل بالمستر ياهوووو و ليس لدي حساب فيه ..
ان اردت أبعث لك بإيميلي

أنتظر منك خبر ؟