هي أغنيه جميلة للفنان الرائع ـ أحمد عدويه ـ
يغني و يقول :
والله و لعب الهوى ... و أحنا قاعدين سوى
الورد راح كده ... و الفل جيه كده
و بئيت بين ده و ده ...
سلطان أهل الهوى
عدويه كان يغني لحبيبته . أو يمكن يتكلم عن حيرته بين الصبايا الورد و الفل
و لكن لعب الهوا معاي غير ماله شغل بالصبايا الحلوين ,
صراحه مادري شلون اقوله و من وين أبدى
و للسهوله بتكلم بالعاميه أحسن من اختيار كلمات فصحويه
منمقه لبيان الحاله النفسيه المركبه اللى احس فيها ...
الموضوع حزين بالنسبه لي ...
اي والله حزين رغم انه اجباري ولو انه كل الحزن اجباري
الا القليل منه يمكن يكون عن اختيار .
المهم ...
6 سنين و انت متحمل تفاهاتي ...
6 سنين و انت سامع سوالفي و متكلم بلساني
6 سنين و انت صدرك رحب من زلاتي ...
وما عمرك شكيت أو حتى علًقت على كثر طيحاتك ...
تلفوني الحبيب
اسمحلي هديتك ... مجبور صاحبك ماهو بطل ...
قالوا زمن عولمه و تطور و تويتر
و أنا معاك كنا عايشين برى الزمن ...
لا عولمه اغرتنا و لا تطور سحرنا و لا توًتنا بتويتر
و أنت تدري لوما ياني هالتلفون اليديد هديه
من شخص ماقدر ارده كان ما تركتك ...
بس يا صاحبي الزمن يدور ... و الموضوع صار زلقه بطيحه
و أنا خايف ألاقي نفسي وياك ما عدت عايش كلش ...
ولا تحاتي ماراح اخليهم يسيطرون علي
و من بعد هدوءك اعتزازك بنفسك اخليهم
يزعجوني بسوالفهم .... لا .... أبد لا تحاتي
بهدك و أنا أدري اني بلاقيك كل ما أبيك و حنيتلك ...
الحين بتكلم بالسياسه و انت مو سياسي
الحين بتكلم بالأقتصاد و انت مو اقتصادي
و بتكلم بالرياضه و انت وزنك ثقيل يعني أكيد مو رياضي
بس ماراح اتكلم عن الوحده الوطنيه ... أدري فيك وطني
،،
يالحبيب ...
اوعدك أني راح اغني كل ما ياني اتصال
نفس الاغنيه اللى كنت تغنيها لي ...
و بعامل هالتلفون اليديد باحتقار كرامتاً لجل ارقامك
و ختاماً أهديك محبتي و سلامي
الوداع نوكيا و اهلا بالآي فون
،،
افتح يا تويتر ابوابك نحن الابطال ... افتح و سيعلم روادك أننا قادمون
،،
(( حبنا للجماد قد يتخطى أحياناً
حبنا للأشخاص ))