لقاء ،
كانت في طريقها للخروج من المطار , في عينها دمعة و على شفتيها ضمًة كتمان !.
ارخى كتفه فلامسها ..... اعتذر و هي ابتسمت .
~~~~~
حزن ،
في الطريق على المقعد الآخر جلس طيف . استمع لأغنيةٍ هيًجت عواطفه
حاول تذكر المقطع الآخر قبل البوح به ...
لا هو تذكر و لا الطيف رحل !.
لا هو تذكر و لا الطيف رحل !.
~~~~~
أصيل ،
قالت : متى تجد الوقت لتعطيني حقي !؟
قال : متى تتركين لي الحق !.
اعرضت فتوجه نحو الباب .... هكذا انتهى
حوار الأصيل .
~~~~~
أمل ،
غفى لحظةٍ فرأى نفسه ذلك الفارس الممتطي الحصان الابيض
و الحبيبه شبه الميته تنتظر قبلته !.
دار الزمان و لا يزال يمتطي الحصان بغفواته
ولا تزال الحبيبه تنتظر !.
هناك 4 تعليقات:
بداية ,
أبصرتُ من بعيد لأرىَ هاذه المدونهَ في ِركن عتيدَ
وأجوبُ نحوها وكانتَ " البدايه "
قلم لأعلمُ كيف أصفه هوحقيقه , وخيال , وحلم .
رائع مافاض به قلمكَ تمتلكُ كنز لايملكه سوى القليلِ ألا وهو رقي الفكرَ وجمال القلمّ
واصل أخيِ دامَ تألُقكَ
حزن ،
في الطريق على المقعد الآخر جلس طيف . استمع لأغنيةٍ هيًجت عواطفه
حاول تذكر المقطع الآخر قبل البوح به ... لا هو تذكر و لا الطيف رحل !.
,,
حَيرتني هَذه المَقطوعة
هَل كانت تُعبر عَن النِسيان ام فَوات الآوان
مُحاولة تذكر وكـ انها تدُل على ذاكِرة أشتد بها الحَال فـ حاولت أن تتذَكر أين قد وُضعت آخر قِطعة مِن لعبة التَركيب !!!
ولكِن ان كانت تدُل على فوات الآوان
فهي تبدو كذلك أيضاً فـ الطيف رحل قبل أن ينشد بالنُصف الآخر من اللحَن .
وكِلاهما مُؤسف وجداً = (
,,
كـ الزهر هي كَلماتكَ , تُداعب مناظِر القارِئ
دمُت كما أنت يا أخَي ^_^"
نظرة ،
مدونة مليئة بالمشاعر الجميلة والسامية
وحروف تركت آثارها العظيمة على صفحات هذه المدونة الراقية
جميل قلمك ورائع فلا تدعه يتوقف
بالله ماذا اقول بعد كلام الأدباء أمثالكم
:
تخنقنا لحظات زمن فنعبر عنها . نتشابه كثيراً
بالبوح كلٌ يفهم على طريقة.
احترامى لكم
إرسال تعليق