يا فاطر السماوات . .
.
.
هل يمرٌ أسبوع الآلام دون ألم !؟
:
.
في المقهى أنفثُ غضبي عليً على هيئة دخان . يتكاثف أعلاي فيقطرُ همٌ عتيد .
.
.
لما دائمً تبكين بعين واحده !؟.
,
.
كأني أراكِ ترفلين برداء الوحده ..... و لكن لما تبكين بعين واحده ؟
أولم تعلمي أن بعض البكاء شفاء !.
........... حتى بالبكاء ترتبكين ......... و تسألين عن الفراق متى يحين
كأنكِ تخافين إن هم رءوا دمعكِ .......... قالوا أبكتها الأشواق و الحنين
آه ............. لو تعلمين !.
/
\
سأقول لكِ :
أحذري ...... فأنني لم أجد تجارةٌ في زماننا هي أربح من بيع الأحلام !.
هناك 7 تعليقات:
ألا تعلم ان نبكي بعين او عينين لايهم
المهم هو ان تبكي فقط ..
:
.
وأنا أقرا تلك الكلمات أحسست برغبة في البكاء وذلك بسبب الألم الذي أعانيه في هذه اللحظة وهو الم النفاق للأسف.....مهما كان طريقة البكاء بعين واحدة أم بكلتا العين...الأهم من ذلك هم استخرج طاقة الهم والحزن السلبية التي تحطم قلوبنا وأرواحنا مادامت مختزنه تحت عنوان الكبرياء....
أعتذر عن الاطالة.....دمت بود فأنت دوما تلامس قلوبنا بكلماتك الدافئة :)
مهندستنا / روح
كيف لا يهم ؟ بعضنا يخاف ان يبكي بكلتا عينيه
..
سيدتي / مجرد امنيات
تسعدني اطالتكِ ... آفتنا النفاق والله .
لا أراكِ الله مكروه
ومن يشتري الأحلام ..
حين لا يكون هنالك ضمان لتحقيقها !
ربما نسعى لصنع أحلامنا , لكننا لا نشتريها من أحدٍ أبداً ..
ربما سأبدأ بحسد نفسي لهذه الزياره .
و قد أختلف معكِ هنا رغم الزياره الأولى أرجوا أن لا تكون وقاحه مني .
هناك من يبيع الأحلام و هناك من يشتريها !.
احترامي لكِ
تستحق التصفيق يا صاحبي ! احسنت
أحسن الله لك ... شكراً يا صاحبي
إرسال تعليق