~ هناك ..... هناك بأقصى جزأ من الذاكرة أحداث ناقصة ,
صور لم نعد نعرف أصحابها ,
أسماء ضاعت منًا أو ضعنا منها .
كلها لن تكتمل إلا لو نعشنا تسعة وتسعون حياة !.
،،
الآن فقط أعلم لما توقف الناس عن ارسال أشواقهم مع الحمام .
ربما لأن الحمام ماعاد يتحمل بياضه أكاذيب البشر !.
،،
يخالجني شعور وحيد بهذه اللحظة . لا أعرفه
و في خيالي تسرح تلك الفاتنة . ولا أراني !.
،،
أبعتذر ...
.......
هناك 6 تعليقات:
لا تراك ولكنك تراها ..
هي ذات الفاتنه من لعبت دور البطولة على مر العصور
أشغلة سرب الحمام برسائلها و رسائل عاشقيها ..
لا تعتذر ..
تحياتي لك
أحداث ناقصة
وصور لم تكتمل
إلا بتسع وتسعون حياة!
مُلهم !
بِصَمتٍ نمُرّ ..
ونُلقِي تحيّة ..
ودّ (:
جل احترامي لكم على عبوركم ..
أتشرف بكم والله ..
شكراً
من المفروض ان تصفق لك النجوم . انا ضائع في سماءك ..
اذا ما عندك مانع دزلي ايميل ابيك بسالفة
m7mdi_79@yahoo.com
أخي العزيز أحمد ...
أثلجت صدري بهذه المجاملة الكريمه ..
انت فكر أتعلم منه و أقتبس من ضياءه .
،،
اسمحلي فأنا جاهل بالمستر ياهوووو و ليس لدي حساب فيه ..
ان اردت أبعث لك بإيميلي
أنتظر منك خبر ؟
إرسال تعليق